لقد تعهدنا ميثاق الأمم المتحدة بإنقاذ الأجيال من ويلات الحرب، والدفاع عن حقوق الإنسان والعدالة. وفي خضم رعب الفاشر، يجب أن نعود إلى هذه الكلمات بوصفها توبيخا للفشل الدولي، ونتحدى أن العالم يمكن أن يفعل ما هو أفضل. ملاحظاتي: