يدرك جاريد كوشنر أن السلام الدائم في الشرق الأوسط يبدأ بالفوز في المعركة الديموغرافية. وما لم يتم توفير فرص العمل والفرص والمعنى والازدهار لملايين الشباب، فإن الحركات الأيديولوجية المتطرفة ستملأ الفراغ حتما.