التركيبة السكانية تتغير. الأجيال الشابة تشكل الآن حصة متزايدة من السوق العالمية، ويتوقعون السرعة والشفافية والوصول الرقمي. البنية التحتية المرمزة تمنح المؤسسات الأساس لتلبية هذه الاحتياجات.