الجهد لوضع حواجز منطقية حول وسائل التواصل الاجتماعي والاستخبارات الاصطناعية سيفشل لأنهم يخلطون بين التكنولوجيا الأخلاقية والحنين للهيمنة الليبرالية على المؤسسات المنطقية.