منذ أن اكتشفوا أن اسم البطل هو أحمد الأحمد، كانوا يحاولون إيجاد طريقة لتشويه سمعته. حتى أن شخصا ما أنشأ موقعا جديدا يدعي أن البطل هو رجل يدعى إدوارد كرابتري. الآن، يحكمون عليه لرفضه أن يصبح قاتلا.