في الواقع، الهدف الرئيسي من تغريدتي ليس تذكر الطريق الذي أتيت منه...... أود أن أقول إنه مهما كانت البيئة صعبة أو منخفضة المستوى التي نعيشها الآن، يجب ألا نفقد الشجاعة للاستمرار في الصعود وتغيير حياتنا ومصيرنا! لأنه لا أحد يعرف ما سيحدث غدا، وقد تكون الفرصة عند التقاطع التالي. لا تقلل من شأن نفسك بسهولة، لأن كل الصعوبات هي كدمات إلا الحياة والموت!